زميلتي في العمل تقذف عليا وزبي في خرم طيزها – سكس في المطبخ

كوني طاهي يعني أنني أمتلك دائمًا كس حولي، وكانت زميلة عمل جديدة معجبة بي لدرجة أنني لم أستطع التخلص منها. كانت الفتاة المثيرة تلاحقني، وفي يوم من الأيام قدمت لي كسها حرفيًا. كانت على ترابيزة المطبخ حيث نعمل، وأرتني كسها المبلل، ولم أتردد في وضع إصبعي في كسها. اللعنة، كانت مبللة جدًا لدرجة أنها جعلتني صلبًا كالصخر على الفور. سحبت سراويلها الداخلية إلى الجانب وبدأت في فرك كسها المحلوق الأصلع. كان مهبلها ناعمًا ومرتبًا للغاية، وكان لديها بظر صغير لطيف جدًا وشفتان صغيرتان لكنهما منتفختان. تلوت ورشت على أصابعي. عندما انتهى النشوة، نزلت الفتاة على ركبتيها، وبالطبع، سحبت زبي الضخم وبدأت، حسنًا، كما تعلم، هوك توا، وبصقت على زبي. كانت جيدة جدًا لدرجة أنني شعرت بقشعريرة. كان الأمر كما لو كنت أشعر بشيء في معدتي، شيء مختلف، وبطبيعة الحال، وضعتها على الطاولة، على ظهرها، بينما كانت لا تزال ترتدي ملابسها. أمسكت زبي من القاعدة، وفركته على طول كسها المبلل. تأوهت من المتعة عندما بدأت في فرك بظرها برفق في دوائر صغيرة بطرف زبي الصلب. أخيرًا، دخلت كراتي عميقًا في كسها. صرخت، ولكن لحسن الحظ، لم يكن هناك سوى اثنين منا. بعد بعض الحفر التبشيري الحلو، ذهبت الفتاة إلى زبي وأصبحت راعية البقر الكاملة. "من فضلك يا حبيبي دخلة في طيزي، من فضلك!" لم أصدق أذني! "من فضلك نيكني في خرم طيزي. حولني إلى عاهرة قذرة!" تحرك زبي ببطء ورأيت فتحة خرم طيزها تتمدد. تمددت فتحة شرجها واسترخيت وانفتحت بما يكفي لقبول قضيبي. أعطيتها قضيبي بالكامل، كراتي عميقة داخل فتحة شرجها! لقد فوجئت وأرادت المزيد. بدأت تنيك طيزها بقوة على زبي، تنظر مباشرة في عينيّ وأنا أمارس الجنس معها. وبينما زبي غارق في خرم طيزها، كانت تقذف السائل المنوي على بطني. أينما ذهبت، تحبني العاهرات!